فضيحة ماجدة أشرف المسرب بدون تشفير
أثارت قضية تسريب فيديو خاص للسيدة المصرية ماجدة أشرف جدلاً واسعًا في الأوساط الإعلامية ومواقع التواصل الاجتماعي، حيث تحولت إلى قضية رأي عام تتعلق بالخصوصية والابتزاز الرقمي.عربي
تفاصيل الواقعة
ماجدة أشرف، سيدة مصرية من محافظة الشرقية، كانت تعيش حياة زوجية عادية مع زوجها المقيم في المملكة العربية السعودية. وفقًا لروايتها، طلب منها زوجها إجراء مكالمة فيديو حميمة بحجة تقوية العلاقة بينهما. استجابت ماجدة لطلبه، معتبرة أن ذلك ضمن إطار العلاقة الزوجية. إلا أنها فوجئت لاحقًا بتسريب الفيديو عبر منصات التواصل الاجتماعي، مما تسبب لها في أذى نفسي ومعنوي بالغ.
رد فعل ماجدة أشرف
أعربت ماجدة عن استيائها الشديد من تسريب الفيديو دون علمها، مشيرة إلى أن الهدف من نشره كان الانتقام منها بعد مواجهتها لزوجها بعلاقته، وقرارها بمغادرة منزل الزوجية واللجوء إلى أهلها. وأكدت أنها تحتفظ بأدلة توثق خيانة زوجها، من بينها صور محادثات تكشف عن علاقات غير أخلاقية أقامها عبر الإنترنت. كما أعلنت عن نيتها اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لمحاسبته ومقاضاته أمام الجهات المختصة.